الأمير يفتح قلبه

الأمير في حوار حصري مع زاوية أرى ما عندك

أنت الأمير وأنا الأمير فمن يسوق الحمير

ما اسمك كاملا؟

أحمد صابر محمد عبد العظيم أحمد الأمير. أحب مناداتي بالأمير. أما اسم احمد فلا بأس

إذن، لا تحب من يناديك بالألقاب التي عرفت بها كبرعي وبسيوني؟

لا لا بتاتا. إنها أسماء جميلة.

تردد في الآونة الأخيرة خبر بيع سيارتك التي كان له الفضل الأكبر في تشغيل العديد من مجانين إزيك. ما مدى صحة الخبر

إشاعة لا أساس لها من الصحة، فقرار البيع لا يتوقف علي لوحدي. كما تعلم لا بد من استشارة مجانين إزيك  وخاصة الذي ركبوا معي فيها.

كيف هي علاقتك بمجانين إزيك؟

علاقتي بالجميع ممتازة وأتمنى أن يبادلني الجميع نفس الشعور

هل يمكنك أن تحدثنا قليلا عن كواليس البورتريه الذي أنجزته مع الزميل عبد الصمد جطيوي؟

كان مختلفا تماما عن أي لقاء آخر جمعني بعبد الصمد و قد تعامل معي بصراحته المعهودة معي

هل كانت له ملاحظات على نوعية الأسئلة؟

لم تكن له أيه ملاحظات بخصوص الأسئلة بل وعلى العكس تماما. كان صدره رحبا.

بماذا كنت تحلم في المعهد و تمكنت من تحقيقه؟

اختيار الأًصدقاء من بين كل أولئك الزملاء الذين درست معهم. لكن لم أتمكن  من تحقيق هذا الحلم للأسف، لأن كل الزملاء أصبحوا أصدقاء

يعني لم تكن لك أية عدوات تذكر؟

أعتقد أن الإجابة عند الزملاء.

بماذا حلمت في المعهد و لم تتمكن من تحقيقه؟

لا أعرف لم يكن لدي أي حلم طيلة الأربع سنوات. كنت فقط أتمنى أن أقضيها بسلام.

ذكرى سعيدة ما تزال في ذهنك؟

الانتصارات في الحروب التي خضنها في مادة الأستاذ العزيز فاضل. أقصد النجاح في مادتنا المفضلة الاقتصاد

لحظات كانت لا تنسى عند الأستاذ فاضل بحضور يوسف وأنس ونوفل  و الزنديق عبد الرحمان والبقية

أعتقد أنه يصعب تحديد لحظة بعينها. اللحظات كانت كلها مضحكة وكلها فرح وسعادة ونشاط خاصة كما قلت لك عند اكتمال التشكيلة يوسف وقيس وأنا و البقية.

جملة قال لها لك أستاذ وتتذكرها؟

عندما نادى الأستاذ جامع بيضا باسمي قائلا: أنت الأمير وأنا الأمير فمن يسوق الحمير

حاوره: يونس أيت مالك