افتتاحية
افتتاحية
يفرض الحدث نفسه مرة أخرى...صاحبه كما العادة سلطان الطلبة ....شد الرحال إلى مهد طفولته و منبت شبابه مدينة بوذنيب العظمى من أجل إكمال نصف دينه...
جرى النقاش داخل هيئة التجرير حول أهمية تغطية الموضوع...أسبوع من النقاش حول فائدة قراء مدونتنا من تغطية زواج عبد الصمد...يتداخل في الموضوع الحاجز بين حياة عامة لشخصية عمومية تثير مداد الصحافة...و حياة شخصية خاصة من جق عبد الصمد الاستمتاع بها بعيدا عن عدسات الفضوليين
ارتأينا و الأمر كذلك القيام بتغطية واسعة...نعتبر عبد الصمد و هو المدافع عن حقوق الموسطاش شخصية عمومية من حق القراء الاضطلاع على ما يجري في حياتها..تابعنا تغطياته الناجحة للمهرجانات...و تابعته مدونتنا حتى داخل مسابح هذا الوطن الحبيب
اتفقنا على التغطية...و اختلفنا في عنوان التغطية الذي سيذيل صفحاتنا..اقترحت عناوين كثيرة تؤشر للحدث السعيد..فكان العنوان من سلطان الطلبة إلى مولاي السلطان
هنيئا مرة أخرى لعبد الصمد...و انتظرونا يوم الخميس المقبل
.